مفتي السعودية يدعو لصلاة القنوت من أجل أهالي حلب.. و"كبار العلماء" تدعو لـ"ردع آلة إجرام نظام الأسد"
أخبار عاجلة
تحميل ...

الأربعاء، 14 ديسمبر 2016

الرئيسية مفتي السعودية يدعو لصلاة القنوت من أجل أهالي حلب.. و"كبار العلماء" تدعو لـ"ردع آلة إجرام نظام الأسد"

مفتي السعودية يدعو لصلاة القنوت من أجل أهالي حلب.. و"كبار العلماء" تدعو لـ"ردع آلة إجرام نظام الأسد"

حلب
دعا مفتي عام المملكة العربية السعودية، الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله، الثلاثاء، أئمة المساجد إلى إقامة صلاة القنوت لأهالي مدينة حلب في صلاة الفجر.

ومن جانبها، أصدرت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء في السعودية، بياناً، قالت فيه: "إن النظام السوري المجرم ارتكب أبشع الجرائم بما لا يعرف له في التاريخ المعاصر مثالا، حيث تملأ جثث القتلى الشوارع وتحت أنقاض الأبنية المدمرة مع استمرار القصف الهمجي الذي يحصد الأرواح في كل مكان؛ حتى في أماكن العبادة والمستشفيات، في حين يقف المجتمع الدولي عاجزاً أو معطلاً عن اتخاذ أي قرار يردع آلة الإجرام."
وأضاف البيان: " أهابت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء بالعالم الإسلامي بدوله ومنظماته ومؤسساته أن ينتصر لقضاياه وأن يقف بكل طاقاته مع حقوقه، والله عز وجل ناصرنا ومدافع عنا ما اعتصمنا بحبله المتين وتمسكنا بدينه القويم، سائلة الله تعالى أن يكشف الغمة عن الأمة، وأن يحقن دماء المسلمين وكل المظلومين في العالم وأن ينشر العدل والسلام في عموم الأرض."

ما هو القنوت في الصلاة؟

القنوت في تعريف الفقهاء هو : " اسم للدعاء في الصلاة في محل مخصوص من القيام " .
وهو مشروع في صلاة الوتر بعد الركوع على الصحيح من قولي العلماء .
ومشروع إذا نزلت بالمسلمين نازلة فيدعو بعد الرفع من الركوع في آخر ركعة من كل فريضة من الصلوات الخمس ، حتى يكشف الله النازلة ، ويرفعها عن المسلمين. انظر كتاب تصحيح الدعاء للشيخ بكر أبو زيد ص 460.
هل أعجبك الموضوع ؟

نبذة عن الكاتب

م و كاتب مقالات الرأي في الصحف والمواقع الإلكترونية, محب للبحث والقراءة في علوم الاقتصاد والمحاسبة والادارة والتنمية البشرية وربط العلوم ببعضها,وأهدف الى بناء أقوي موقع حر للكتاب المستقلين .ويسرني ويشرفني انضمام جميع فئات الكتاب لتقديم محتوي قيم وتحقيق اهداف الموقع واهدافهم


يمكنك متابعتي على :


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق


جميع الحقوق محفوضة لمدونة كاتب مستقل2015/2016

تصميم : تدوين باحتراف